خلف كل مريض متعافٍ قصة نضال وإرادة. في ديار، نفتخر بمئات الحالات التي أنهت رحلة الإدمان بنجاح، لتبدأ حياة جديدة مليئة بالأمل والإنجاز. محمد، شاب في الثلاثين من عمره، دخل المركز منهكًا من سنوات الإدمان، لكنه خرج بعد 90 يومًا بشخصية جديدة، وعاد لعمله وأسرته بقوة وثقة.
تُظهر قصص النجاح أن الإدمان ليس نهاية المطاف. بل هو بداية لتحدٍ جديد يمكن التغلب عليه بالدعم المناسب والعلاج المهني. نحرص على توفير بيئة داعمة وآمنة تساعد المرضى على استعادة ثقتهم بأنفسهم وبمن حولهم.
قصصنا ليست حكايات، بل واقع نعيشه كل يوم. كن أنت القصة التالية.