قد يعتقد البعض أن الإدمان يقتصر على المواد المخدرة، لكن الحقيقة أن الإدمان السلوكي – مثل إدمان الإنترنت، الألعاب، أو القمار – يُسبب أضرارًا نفسية واجتماعية جسيمة. هذا النوع من الإدمان يتسلل بهدوء إلى حياة الفرد ويؤثر على إنتاجيته، علاقاته، وصحته النفسية.
في ديار، نُعالج الإدمان السلوكي بنفس الجدية التي نُعالج بها الإدمان الكيميائي. نستخدم تقنيات علاج معرفي سلوكي تساعد المريض على التعرف على أنماط السلوك القهري وتغييرها، ونوفر برامج تأهيل تعيد تنظيم نمط الحياة.
لا تستهين بالإدمان السلوكي، فهو عدو صامت. واجهه معنا بخطوات علمية مدروسة.