رحلة التعافي لا يمر بها المريض وحده، بل تُشارك الأسرة في كل خطوة. من خلال الدعم العاطفي، التفهم، والمشاركة في جلسات التوجيه الأسري، يمكن للأسرة أن تكون عاملاً حاسمًا في نجاح العلاج.
نُقدم في ديار برامج استشارية للأهالي تُساعدهم على فهم طبيعة الإدمان، كيفية التعامل مع المتعافي، وتجنب السلوكيات التي قد تُعيق تقدمه. عندما تتفهم الأسرة التحديات التي يمر بها المريض، يصبح البيت مكانًا آمنًا وداعمًا، وليس عبئًا إضافيًا.
رحلة التعافي تبدأ من المركز، لكنها تستمر في المنزل. فلنبدأ معًا.